- قبل الشروع في إخراج رسالتك إخراجًا نهائيًّا عليك أن تطَّلع على الدليل الخاص للدراسات العليا بجامعتك وتقتفي أثره.
- تظهر قوة بحثك في اختيار العنوان الصحيح، وعدم الخلط بين الأهمية والأهداف، وظهور شخصية الباحث في محتوى البحث.
- توقع العثرات التي من الممكن أن تصادفك، وضَعْ خططًا بديلة بناءً عليها؛ كي تصبح عثراتك مرنة وتستطيع التعامل معها بسهولة.
- استشارة المشرف قبل كل فصل بحثي وبعده.
- ينبغي أن تقرأ في موضوع البحث قراءة كافية قبل البدء في الكتابة، وتأكد من فهم المجال ووضوح الفجوة البحثية.
- مراجعة البحوث السابقة ونقدها والنقاش فيها مع الأساتذة والزملاء يساعدك كثيرًا على تجنب الأخطاء وتداركها.
- التحيز من الأمور التي يقع فيها الباحث دون قصد؛ فتجنب الوقوع فيه.
- القراءة النقدية في دراسات سابقة، ومراجعة قواعد البحث العلمي في أدلة رسائل الجامعات.
- السمينارات مجال خصب لتطوير مهارات البحث وتجنب الأخطاء.
- إكثار القراءة؛ لإنماء المخزون اللغوي لدى الطالب، وتقوية ضعف تجارب الكتابة أو انعدامها.
- اختيار المراجع البحثية بدقة وعناية، والتفريق بين ما كان منها مصدرًا وما كان منها مرجعًا، وتجنب النقل النصي.
- عليك -قبل البدء في البحث- استشارة المختصين (الممارسين) في تصميم البحوث والإحصاء.
- حضور المناقشات العلمية وتدوين الأخطاء التي يقع فيها الباحثون؛ تساعدك على تجنب الوقوع في تلك الأخطاء مستقبلًا.
- القراءة الناقدة للمقالات العلمية؛ تسهم في مساعدتك على كتابة بحثك بدقة عالية.
- ضبط مخطط البحث قبل تسجيل الموضوع، والالتزام به في أثناء البحث، وإخراج كل باب وفصل ومبحث بحُلَّته اللائقة به.
- التركيز على الخطة؛ لأنها أساس العمل.
- تأكد من وجود مراجع كافية عن موضوعك وسهولة الحصول عليها.
- لا بد أن تكون المقدمة مختصرة وشاملة، وتتناول مشكلة الدراسة؛ لتعطي للقارئ فكرة أولية جيدة للرسالة.
- حدد مشكلة البحث بدقة ووضوح.
- تجنب تحديد مشكلة البحث دون دعمها بنتائج دراسة استطلاعية، أو ملحوظات ميدانية، أو نتائج دراسات حديثة تؤكد وجودها حاليًّا.
- الاهتمام بالكيف وليس الكَمِّ، والبعد عن التعقيد عند طرح المشكلة.
- إتقان مناهج البحث والدراسة.
- صياغة الفرضيات بلغة واضحة ومحددة، لا تحتمل معاني متعددة، أو تأويلات مختلفة.
- تأييد الفرضيات البحثية بأسس علمية لا تتعارض مع ما هو متعارف عليه في الأدبيات المرتبطة بها.
- تجنب العمومية في عدة مواطن؛ منها: أهداف البحث والتوصيات، وركِّز على أهداف وتوصيات البحث.
- عدم الخلط بين الفرضيات البحثية والإحصائية؛ فالأولى تصاغ بطريقة إثباتية تقريرية، والثانية في صورة رياضية إحصائية.
- عدم القيام بالدراسة الاستطلاعية وهي: توزيع الاستبانة على عينة استطلاعية قبل توزيعها على العينة الرئيسية.
- الحصول على الموافقة الرسمية من أفراد العينة على المشاركة، والتسجيل الصوتي والمرئي، وتوثيق ذلك في البحث بكل مهنية.
- التأكد من أن أداة الدراسة وهي غالبًا الاستبانة تمت تعبئتها من قِبل الفئة المستهدفة.
- ركز على تاريخ الدراسة وعلاقتها بالموضوع في الدراسات السابقة، وحاول أن تتجنب الدراسات القديمة جدًّا.
- تصميم البحث أو منهجية البحث هي العمود الفقري للبحث؛ إذا كانت سليمة فإنه يمكن تلافي الأخطاء البحثية البسيطة وإصلاحها.
- لا تتسرع في الإطار النظري، واجعل كل معلوماته تصب في البحث، ولا تحشو حشوًا لا فائدة منه ولا جديدًا علميًّا يرجى ويفاد منه.
- تجنب الاقتباس النصي من رسائل السابقين في الإطار النظري والمفهومي، وتحقق من مصادر المعلومات الأصلية.
- التوثيق في المتن باستمرار وبجوار كل اقتباس من أهم إجراءات الأمان؛ لتجنب الوقوع في السرقات العلمية
- إن لم تستطع القيام بالإحصاء بنفسك فكن حذرًا عند التعامل مع المكاتب، أو الأفراد بمقابل؛ فعدم معرفتك قد يضر بحثك.
- التلخيص أهم المهارات وأصعبها، وكلما تحسَّنت عندك تحسَّنت الكتابة، وتحسَّن الفكر البحثي لديك.
- الانقطاع المتكرر في أثناء كتابة البحث العلمي يؤدي إلى سطحية التحليل، وهشاشة النقاش العلمي للموضوع قيد الدراسة.
- البعد عن الانتحال العلمي، وعليك بنسبة الأقوال إلى أصحابها.
- مراجعة البحث من أكثر من شخص من اﻷشخاص ذوي الخبرة في المجال البحثي.
- عدم الاكتفاء بالذات؛ بل يناقش الباحثَ غيرُه من الأكاديميين، ويشارك في الاجتماعات الأكاديمية، وحلقات البحث والمؤتمرات.
- تطبيق القواعد الإملائية والنحوية في الكتابة بالشكل الصحيح.
- عدم الاستعجال في الانتهاء من البحث ووضع جدول زمني لذلك.
- تكرار المراجعة للبحث ورقيًّا أكثر من مرة.
- اجعل التدقيق اللغوي آخر مهمة في البحث.
- الاهتمام بتنسيق الفهارس والملاحق وترقيم الصفحات.
- الاهتمام بالهوامش واتباع الطريقة الصحيحة في كتابتها.
- الاطلاع على معايير النشر في المجلات العلمية المحكمة.
- تستطيع أن تتفادى الوقوع في الأخطاء وتكتسب خبرة أكثر في مجال البحوث بالممارسة.
- عليك أن تعلم أنه لا يوجد بحث كامل، لكن يتضح جهدك المبذول في بحثك من مستوى الأخطاء.
- أعطِ بحثك وقتًا وجهدًا كافيَين.