المدونة

na1
  1. قبل الشروع في إخراج رسالتك إخراجًا نهائيًّا عليك أن تطَّلع على الدليل الخاص للدراسات العليا بجامعتك وتقتفي أثره.
  2. تظهر قوة بحثك في اختيار العنوان الصحيح، وعدم الخلط بين الأهمية والأهداف، وظهور شخصية الباحث في محتوى البحث.
  3. توقع العثرات التي من الممكن أن تصادفك، وضَعْ خططًا بديلة بناءً عليها؛ كي تصبح عثراتك مرنة وتستطيع التعامل معها بسهولة.
  4. استشارة المشرف قبل كل فصل بحثي وبعده.
  5. ينبغي أن تقرأ في موضوع البحث قراءة كافية قبل البدء في الكتابة، وتأكد من فهم المجال ووضوح الفجوة البحثية.
  6. مراجعة البحوث السابقة ونقدها والنقاش فيها مع الأساتذة والزملاء يساعدك كثيرًا على تجنب الأخطاء وتداركها.
  7. التحيز من الأمور التي يقع فيها الباحث دون قصد؛ فتجنب الوقوع فيه.
  8. القراءة النقدية في دراسات سابقة، ومراجعة قواعد البحث العلمي في أدلة رسائل الجامعات.
  9. السمينارات مجال خصب لتطوير مهارات البحث وتجنب الأخطاء.
  10.  إكثار القراءة؛ لإنماء المخزون اللغوي لدى الطالب، وتقوية ضعف تجارب الكتابة أو انعدامها.
  11.  اختيار المراجع البحثية بدقة وعناية، والتفريق بين ما كان منها مصدرًا وما كان منها مرجعًا، وتجنب النقل النصي.
  12.  عليك -قبل البدء في البحث- استشارة المختصين (الممارسين) في تصميم البحوث والإحصاء.
  13.  حضور المناقشات العلمية وتدوين الأخطاء التي يقع فيها الباحثون؛ تساعدك على تجنب الوقوع في تلك الأخطاء مستقبلًا.
  14.  القراءة الناقدة للمقالات العلمية؛ تسهم في مساعدتك على كتابة بحثك بدقة عالية.
  15.  ضبط مخطط البحث قبل تسجيل الموضوع، والالتزام به في أثناء البحث، وإخراج كل باب وفصل ومبحث بحُلَّته اللائقة به.
  16.  التركيز على الخطة؛ لأنها أساس العمل.
  17.  تأكد من وجود مراجع كافية عن موضوعك وسهولة الحصول عليها.
  18.  لا بد أن تكون المقدمة مختصرة وشاملة، وتتناول مشكلة الدراسة؛ لتعطي للقارئ فكرة أولية جيدة للرسالة.
  19.  حدد مشكلة البحث بدقة ووضوح.
  20.  تجنب تحديد مشكلة البحث دون دعمها بنتائج دراسة استطلاعية، أو ملحوظات ميدانية، أو نتائج دراسات حديثة تؤكد وجودها حاليًّا.
  21.  الاهتمام بالكيف وليس الكَمِّ، والبعد عن التعقيد عند طرح المشكلة.
  22.  إتقان مناهج البحث والدراسة.
  23.  صياغة الفرضيات بلغة واضحة ومحددة، لا تحتمل معاني متعددة، أو تأويلات مختلفة.
  24.  تأييد الفرضيات البحثية بأسس علمية لا تتعارض مع ما هو متعارف عليه في الأدبيات المرتبطة بها.
  25.  تجنب العمومية في عدة مواطن؛ منها: أهداف البحث والتوصيات، وركِّز على أهداف وتوصيات البحث.
  26.  عدم الخلط بين الفرضيات البحثية والإحصائية؛ فالأولى تصاغ بطريقة إثباتية تقريرية، والثانية في صورة رياضية إحصائية.
  27.  عدم القيام بالدراسة الاستطلاعية وهي: توزيع الاستبانة على عينة استطلاعية قبل توزيعها على العينة الرئيسية.
  28.  الحصول على الموافقة الرسمية من أفراد العينة على المشاركة، والتسجيل الصوتي والمرئي، وتوثيق ذلك في البحث بكل مهنية.
  29.  التأكد من أن أداة الدراسة وهي غالبًا الاستبانة تمت تعبئتها من قِبل الفئة المستهدفة.
  30.  ركز على تاريخ الدراسة وعلاقتها بالموضوع في الدراسات السابقة، وحاول أن تتجنب الدراسات القديمة جدًّا.
  31.  تصميم البحث أو منهجية البحث هي العمود الفقري للبحث؛ إذا كانت سليمة فإنه يمكن تلافي الأخطاء البحثية البسيطة وإصلاحها.
  32.  لا تتسرع في الإطار النظري، واجعل كل معلوماته تصب في البحث، ولا تحشو حشوًا لا فائدة منه ولا جديدًا علميًّا يرجى ويفاد منه.
  33.  تجنب الاقتباس النصي من رسائل السابقين في الإطار النظري والمفهومي، وتحقق من مصادر المعلومات الأصلية.
  34.  التوثيق في المتن باستمرار وبجوار كل اقتباس من أهم إجراءات الأمان؛ لتجنب الوقوع في السرقات العلمية
  35.  إن لم تستطع القيام بالإحصاء بنفسك فكن حذرًا عند التعامل مع المكاتب، أو الأفراد بمقابل؛ فعدم معرفتك قد يضر بحثك.
  36.  التلخيص أهم المهارات وأصعبها، وكلما تحسَّنت عندك تحسَّنت الكتابة، وتحسَّن الفكر البحثي لديك.
  37.  الانقطاع المتكرر في أثناء كتابة البحث العلمي يؤدي إلى سطحية التحليل، وهشاشة النقاش العلمي للموضوع قيد الدراسة.
  38.  البعد عن الانتحال العلمي، وعليك بنسبة الأقوال إلى أصحابها.
  39.  مراجعة البحث من أكثر من شخص من اﻷشخاص ذوي الخبرة في المجال البحثي.
  40.  عدم الاكتفاء بالذات؛ بل يناقش الباحثَ غيرُه من الأكاديميين، ويشارك في الاجتماعات الأكاديمية، وحلقات البحث والمؤتمرات.
  41.  تطبيق القواعد الإملائية والنحوية في الكتابة بالشكل الصحيح.
  42.  عدم الاستعجال في الانتهاء من البحث ووضع جدول زمني لذلك.
  43.  تكرار المراجعة للبحث ورقيًّا أكثر من مرة.
  44.  اجعل التدقيق اللغوي آخر مهمة في البحث.
  45.  الاهتمام بتنسيق الفهارس والملاحق وترقيم الصفحات.
  46.  الاهتمام بالهوامش واتباع الطريقة الصحيحة في كتابتها.
  47.  الاطلاع على معايير النشر في المجلات العلمية المحكمة.
  48.  تستطيع أن تتفادى الوقوع في الأخطاء وتكتسب خبرة أكثر في مجال البحوث بالممارسة.
  49.  عليك أن تعلم أنه لا يوجد بحث كامل، لكن يتضح جهدك المبذول في بحثك من مستوى الأخطاء.
  50.  أعطِ بحثك وقتًا وجهدًا كافيَين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *